منتدى المقري
أخي الزائر أهلا وسهلا بك نرجو أن تقضي معنا أوقات ممتعة
ومفيدة إذا كنت تريد أن تشاهد محتويات المنتدى أو تساهم فيه أو
تستفيد منه عليك أن تسجل أولا ونكون سعداء بذالك شكرا



منتدى المقري
أخي الزائر أهلا وسهلا بك نرجو أن تقضي معنا أوقات ممتعة
ومفيدة إذا كنت تريد أن تشاهد محتويات المنتدى أو تساهم فيه أو
تستفيد منه عليك أن تسجل أولا ونكون سعداء بذالك شكرا



منتدى المقري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى المقري

منتدى المقري للعلم والمعرفة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
aichouche derradji
مشرف
مشرف
aichouche derradji


عدد المساهمات : 1092
نقاط : 12423
تاريخ التسجيل : 25/02/2010
الموقع : http://laidam.web-rpg.org/

كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه Empty
مُساهمةموضوع: كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه   كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه Icon_minitimeالخميس أغسطس 05, 2010 8:58 am


تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحقيقه الموضوع ده مهم جدا لكل الاباء والامهات هو الموضوع ببساطه ازاى نربى ولادنا تربيه سليمه

وهنتعرض لمواقف كتير بتقابلنا ازاى نتصرف فيها بشكل سليم مش عايز اطول عليكم يلا نبدأ بأذن الله



أساليب مبتكرة لتربية الاطفال

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هناك أساليب متعددة للتربية لكل منها هدف ووسيلة، وتؤدي كلها الي ما يتمناه كل أب وأم لصغارهم‏




تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


كم
مرة شعرتِ أنك أم فاشلة ؟ التربية ليست بالأمر الهين، هناك أساليب للتربية
لكل منها هدف ووسيلة وتؤدي كلها الي ما يتمناه كل أب وأم لصغارهم‏ من هذه
الأساليب.

التربية بالقدوة‏:‏ فالأب والأم هما المثل الأعلى للطفل ولذلك يجب عليه أن يكونا على مستوي القدوة‏.‏

التربية بالعادة‏:
أي "التلقين" من جانبها النظري والتعويد في جانبها العملي‏.‏ التربية
بالموعظة‏:‏ اي النصيحة التي يجب أن تكون صادقة وبأسلوب لطيف مع استخدام
الأمثال والتطبيق العلمي ويفضل ربط المواعظ بالمناسبات لتكون أعمق
تأثيرا‏.‏

التربية بالملاحظة‏ : وفيها يلاحظ المربي ويراقب حركات الطفل وأقواله وأفعاله دون أن يشعر بها‏ .

التربية بالقصة‏:
لأنها تسحر نفوس الأطفال وتخدم الجانب النفسي والديني والاجتماعي والبدني
بشرط أن تتضمن أحداثها مباديء الخير وتغرس فيهم القيم الأصيلة‏.‏ التربية
بتفريغ الطاقة أولا بأول في عمل ايجابي بناء مثل ممارسة الرياضة بمختلف
أنواعها ووفق ميول الطفل‏..‏ التربية بملء وقت الفراغ‏:‏ من خلال برنامج
يومي يبدأ من اليقظة الي النوم لكن يشغل الطفل بهوايات وبرامج مناسبة
لسنه‏.‏

التربية بالأحداث والمواقف‏:‏ التي تقع نتيجة تصرفات خاصة أو خارجة عن الارادة ولذلك يجب استغلال هذه الأحداث لتربية نفوس الأطفال‏.‏

وعن
لتنمية ذكاء الطفل يشار إلى إنه يمكن استخدام طرق عديدة تساعد علي اللعب
لأن الألعاب تنمي القدرات الابداعية للأطفال‏..‏ و أيضا قراءة القصص وكتب
الخيال العلمي‏..‏ لتنمية التفكير العلمي ثم الرسم والزخرفة لأنها هوايات
تساعد وتنشط الذهن والتسلية وتركيز الانتباه وتنمية القدرات الفنية وكذلك
مسرحيات الطفل التي تسهم في نضج شخصيتهم وتعتبر وسيلة من وسائل الاتصال
المؤثرة في تكوين اتجاهات الطفل وميوله وقيمه ونمط شخصيته‏.‏

الأنشطة
المدرسية تساعد في تكوين عادات ومهارات وقيم الطفل وتمكنه من مواصلة
التعليم‏..‏ إلي جانب ممارسة الرياضة التي تقضي علي الكسل والخمول وتنشط
الذكاء‏..‏القراءة فهي خير استثمار لوقت فراغ الطفل تؤثر علي تطور ونمو
شخصيته‏.‏



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ما أهمية الاستماع إلى الأطفال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يحتاج
الأطفال للكثير من الأشياء، وأحيانا أشياء ليست مادية ولكنها ضرورية
بالنسبة للأطفال بسن المراهقة. أشياء مثل الحب غير المشروط، الدفء
والحماية، والأصدقاء، والاحترام



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


بعد
فترة قصيرة يبرمج الآباء أنفسهم لمنح أطفالهم كل شيء يحتاجونه في هذه
الحياة. فمثلا سرعان ما ندرك بعد ولادة الطفل بأن لكل نبرة بكاء حاجة
مختلفة للطفل. وهكذا نحفظ ونتعلم بأَن نَتعامل مع هذه الأشياء ويستمر هذا
حتى مرحلة المراهقة. ولكننا ننسى دائما بأن نتطور إلى المرحلة التالية
تماما كما يتطور تفكير أبنائنا وتصبح الأوامر القديمة بالية ولا تصلح.

يحتاج
الأطفال للكثير من الأشياء، وأحيانا أشياء ليست مادية ولكنها ضرورية
بالنسبة للأطفال بسن المراهقة. أشياء مثل الحب غير المشروط، الدفء
والحماية، والأصدقاء، والاحترام.

يحتاج الأطفال كذلك لأشياء أخرى
متوفرة كل الوقت، مثل الحاجة للغذاءِ والشراب والحبِّ والاطمئنانِ. هذه
الأشياءِ تحدث مهما أمضيت الوقت مع طفلك أَو أحببته. أحيانا عندما يطلب
الطفل شيئا ما ولا تعطيه إياه فسيبدأ بالبكاء، وعندما لا تعطيه شيئا
سيتوقف عن البكاء ليس لأنه اقتنع بأن البكاء لن يغير رأيك ولكن لأنه أصيب
بالإحباط. وهذا يمكن أن يسبب ضررا عاطفيا للطفل.

ويمكن أن يسبب
الضرر العاطفي انعكاسا سلبيا على شخصية الطفل، فأما أن يصمت للأبد عن
حاجاته، أو يصبح عنيفا في طلبها، وكلاهما تصرف غير مقبول، ويمكن أن يتطور
لاحقا لمشكلة حقيقية في التعامل مع الآخرين.

لذا من الضروري أن
نتحدث مع الأطفال حول حاجاتهم وكيف يطلبونها وكيف يتقبلوا تأخرها أو عدم
الحصول عليها. دعي أطفالك يخبرونك بما يريدون وحاولي الوصول إلى تسوية
معهم. التحدث مع الأطفال هو نصف الحل، يجب أن تستمعي لهم ليكتمل التواصل.
وهذا سيعطيك فرصةَ لإيصال مشاعرك للطفل وكذلك رفعهم إلى مستوى المناقشة
معك بدلا من إسكاتهم أو تعنيفهم. دلالي أطفالك كما تحبي ولكن اتركي لهم
مجالا للتحدث والمناقشة أو على الأقل لتبرير حاجاتهم.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


المساواة بين الجنسين في الطفولة المبكرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أحد
العوامل المهمة التي تعكس الاهتمام النوعي بالطفولة هو "الاهتمام
بالمساواة بين الجنسين" لما في ذلك من تأثير على نمو الأطفال وتطوّره.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


تبدأ
غالبية المقالات حول الطفولة المبكرة بالتأكيد على أهمية هذه المرحلة
للطفل/ة ولنموه/ا وتطوّره/ا المستقبلي. هذه الحقيقة أصبحت معروفة للقاصي
والدَّاني ودفعت العديد من الدول للتفكير في تغيير أولوياتها بحيث أصبحت
الطفولة وعلى الأخص في السنوات الأولى من عمر الطفل/ة تلقى اهتماماً
متزايداً.. وانعكس ذلك مثلاً في زيادة فترة إجازة الحمل مدفوعة الأجر،
ليتمكن الوالَديْن من تقديم الرعاية والعناية الملائمة لطفلهما/طفلتهما.
كما وانعكس ذلك في تمكين أحد الوالَديْن من الاستفادة من هذه الإجازة، فهي
تعطى في بعض البلدان ليس فقط للأم بل بإمكان الأب أن يتمتع بهذا الحق
أيضاً. نلحظ في بعض البلاد أيضاً دخول مستثمرين ربحيين لهذا المجال، إذ
أصبحت البرامج المقدَّمة للأطفال مطلوبة من الأهل حيث أنهم أصبحوا على
استعداد للاستثمار بشكل أكبر في أطفالهم.. فنرى مثلاً: البرامج الإثرائية
التي تقدَّم للأطفال بشكل مكثَّف كما ونشهد مراكز الترفيه للأهل والطفل..
وغالبية هذه المراكز أصبحت تدار بشكل ربحي. هذا يُظهِر أن الاهتمام
بالطفولة أصبح أولوية وطنية وفردية وهو أمر نبغي الوصول إليه في مجتمعنا
أيضاً، على الرغم من أننا نعتقد أنّ على الدولة أن تضمن منالية جميع
الإمكانيات لكل الأطفال كي لا تصبح الأماكن الترفيهية والإثرائية مقتصرة
على أصحاب الأموال.

إن أحد العوامل المهمة التي تعكس الاهتمام
النوعي بالطفولة هو: "الاهتمام بالمساواة بين الجنسين" لما في ذلك من
تأثير على نمو الأطفال وتطوّرهم. فالاهتمام بالمساواة بين الجنسين يزيد من
الإمكانيات التي تتوفر للأطفال الذكور والإناث من تطوير قدراتهم الكامنة
وتمكِّن كل فرد منهم من الوصول إلى الأفضل.

من المعروف أن الطفل
والطفلة يتأثر كل واحد منهما من بيئته وما يتوفّر بها من إمكانيات، من
الأطفال الآخرين ومن الراشدين وردود أفعالهم ومدى دعمهم للنمو. فإن
تخلَّفنا عن دعم الطفل/ة وتوفير الشروط الملائمة لنموه/ا فإن هذا سيؤثّر
سلباً على الطفل والطفلة.

ما زال هناك العديد من المظاهر السلبية
التي تفرِّق بين الطفل والطفلة في مجتمعنا وتمنعهما من الوصول إلى
قدراتهما الكامنة. ومن هذه المظاهر ما نلحظه في فترة الحمل حيث أصبح من
المتَّبع أن نتعرّف على جنس الجنين وهو في رحم أمه، فنرى الأصدقاء
والأقرباء الذين يقدِّمون المواساة للأم الحامل إذا عُرِف أنها تحمل في
أحشائها طفلة.. بالإضافة إلى أن الأطباء يحاولون إضفاء صفات محدَّدة على
الطفل الذكر فيصفونه بصفات ما زال الاعتقاد أنها ذكورية، مثل: أنه عنيف
وقوي. بينما يصفون الطفلة بأنها: ناعمة، هادئة وما إليه من الصفات التي ما
زال الاعتقاد أنها أنثوية. وتستمر الصورة وتكتمل عندما تلد الأم فنرى بعض
الآباء ممن لا يحضرون لزيارة زوجاتهم في المستشفى إذا وُلدت لهم بنت..
وكأنها هي التي حدّدت جنسها وعليها أن تتلقى العقاب. بينما نرى مظاهر
الاحتفال لولادة طفل ذكر.. فيحضر الأب وبيده هدية للأم وللطفل..

وتستمر
المظاهر السلبية فنشهد في بعض المناطق اهتماماً أكبر بتغذية الذكر عن
تغذية الأنثى.. واهتماماً أكبر ببكائه، فلا يسمح له بالبكاء لئلا يصيبه
مكروه! بينما تُتْرك الطفلة باكية ويجدون لبكائها الأعذار، مثل: أنّه جيد
للفتاة إذ أنه "يحسِّن صوتها"..

كلّ هذه المظاهر وغيرها يمكننا
التوقف عندها، واستبيان سلبياتها وتأثيرها على الطفل/ة. لكن الأهم هو
التوقف عند تأثيرها على الطفل/ة.

يأتي الأطفال إلى العالم وهم
مزوّدون بقدرات أساسية تضمن نموهم وتطوّرهم. والطفل هو أكثر المخلوقات
البشرية تأثراً ببيئته. إذ أنّ القدرات الكامنة التي يولد معها بغالبيتها
لا تتطور تلقائياً. لنأخذ على سبيل المثال: موضوع اللغة لتوضيح هذا
التأثير: غالبية الأطفال في العالم مجهّزين بكل ما يحتاجونه لتعلّم اللغة،
ولكن أي لغة يتعلمون؟ ومدى غناها ومدى قدرة الطفل على استعمالها للاتصال
والتواصل السليم.. كلّها منوطة ببيئته وتجاربه التي سيمر بها وردود الفعل
على سلوكياته. فكل الأطفال في العالم يصدرون الأصوات الأولى نفسها ولكن
ردود الأفعال على هذه الأصوات تختلف من بيئة إلى أخرى... ومدلولات أصواتها
تختلف أيضاً. كما وأن الأصوات التي يسمعها الأطفال في البيئات المختلفة
تختلف أيضاً مما يوفِّر تجارب متنوعة أيضاً للأطفال. لهذا ففي النهاية
تحدّد لغة الطفل/ة من لغة البيئة التي يعيش/تعيش فيها. هذا المثال يوضِّح
أنّ للبيئة تأثيراً كبيراً على الطفل/ة وعلى تطوره/ا. ولكن يتأثر الطفل/ة
من المساواة أو عدم المساواة،. جميع المظاهر التي ذكرناها سابقاً تؤثِّر
على بلورة الطفل/ة، ميوله/ا ورغباته/ا وسلوكياته/ا.

يتلقى
الأطفال ردود أفعال مختلفة على سلوكياتهم المتشابهة مما يؤثِّر على
تطوّرهم. ويرتبط بعض ردود الأفعال هذه بجنس الطفل إن كان ذكراً أَم أنثى.
وهذا الأمر يؤثِّر على الأطفال وعلى سلوكياتهم، رؤيتهم لذاتهم، شخصيتهم،
اهتماماتهم، ميولهم، خياراتهم، مواقفهم، ابداعاتهم، نجاحاتهم واخفاقاتهم.
فإن كان تعاملنا مبني على التمييز بين الجنسين فإننا بهذا نقف حجر عثرة
أمام تطوّر القدرات الكامنة لدى الطفل والطفلة وبالتالي نكون عقبة أمام
تطوّر المجتمع الذي يعيش فيه هؤلاء الأفراد أطفالاً وطفلات.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نصائح لتعلمي طفلك كيف يرتدي ملابسه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


كل طفل يصل لمرحلة يجب أن يبدأ بالاعتماد على نفسه، يمكنك أن تبدأي بتعليم طفلك كيفية ارتداء ملابسه من عمر السنة وبشكل تدريجي



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


كل طفل يصل لمرحلة يجب أن يبدأ بالاعتماد على نفسه، يمكنك أن تبدأي بتعليم طفلك كيفية ارتداء ملابسه من عمر السنة وبشكل تدريجي.

فهو في البداية سيشارك في عملية الارتداء فقط، بحيث ينفذ أوامرك فيدخل ذراعه في الكم أو يمد قدمه لارتداء سرواله.

أما
الرغبة الفعلية بارتداء ملابسه فتظهر لديه في عمر السنتين.خلال هذه الفترة
علميه ارتداء الملابس التي يسهل ارتداءها ثم أعطه بالتدريج الثياب الأكثر
تعقيداً.

"علميه أن يبدأ بإغلاق الأزرار أو فكها من الأسفل الى الاعلى، ليتمكن من رؤية ما يقوم به".

ضعي له علامة مميزة على الجهة الامامية أو الخلفية للثياب حتى لا يخطئ.

وفي عمر الأربع سنوات تقريباً سوف يتمكن طفلك من ارتداء ملابسه ونزعها بدون مساعدة.

لا تختاري لطفلك أحذية كبيرة على رجله، لأنه سيسقط إذا كان لا يمشي بعد، أما إذا كان يمشي الطفل فإنه سيعرضه للسقوط.

قبل
المشي اختاري لطفلك حذاءً خفيفاً، بعد المشي احرصي أن يكون الحذاء مقوى
داخلياً لدعم القديمن ومريحاً ويضمن له استمرار القبة الأخمصية وكاحل
القدم.

إضافة الى ذلك عليك أيضاً أن تعلمي طفلك أن يغسل يديه بعد الاكل وبعد الخروج من الحمام.

- أن ينظف أسنانه بعد كل وجبة طعام وقبل ان يذهب الى النوم.

- أن يسرح شعره.

- أن يبقى مرتباً دائماً.

- أن لا يوسخ ثيابه.

- أن ينظف ويرتب غرفته.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


كيف تختارين قصة لطفلك؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هل سألت نفسك، ايتها الأم، كيف يمكنك اختيار قصة لطفلك؟ وهل ما اخترته له مناسب لسنه ام لا؟


تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


القصص
أحد أهم مصادر المعرفة للطفل، فالكتاب الذي تختارينه له في الصغر يقدم له
معلومات عديدة يحتاجها عندما يكبر، والأهمية تكمن في كيفية اختيارك الكتب
المفيدة له والمناسبة لسنه.

ما هو أدب الأطفال بشكل عام؟

أدب
الأطفال هو ما يكتبه الكبار لكن الأطفال هم من يكتبون له الخلود، عادة ما
ينقل أدب الأطفال المعرفة للصغار وليس لمجرد عرض الأخبار أو قتل الوقت.

ماذا يجب أن تراعي الكتب المختارة للأطفال؟

الأمور التي يجب أن يراعيها أدب الأطفال عديدة منها:
1)مراحل النمو النفسي لدى الطفل.

2) مراحل النمو اللغوي(الشفوي والكتابي).

3)قواميس الأطفال ولغتهم.

4) مدى ملائمة الكتب للأطفال في مختلف الأعمار .

5)أساليب الرسم وملائمتها للأطفال.

6) العلاقة بين الأطفال والألوان في مختلف البيئات والأعمار.

ما هي أشكال أدب الأطفال؟

أدب الأطفال يمكننا أن نقسمه إلى قسمين:
الأدب المرئي:
وهي عبارة عن الكتب المصورة وتكتب عادة للأطفال من سن(3-10) سنوات وهي
نوعان: صورة وبجانبها كلمات قليلة أو قصة عادية مع صور تمثل جميع حوادثها،
وأهداف الأدب المرئي عديدة فهي تصنع جوا من الواقعية من خلال الصور
والرسومات وتساعد الأطفال على الاعتماد على أنفسهم، تساعد على تنمية ودقة
الملاحظة لدى الطفل.

الأدب المسموع: وهذا الشكل من أدب الأطفال يعطي المجال للخيال. وتقسم قصص الأدب المسموع إلى عدة عناصر:

الحبكة القصصية وهي الأزمة التي تحدث في القصة.
الزمان والمكان التي تحدث فيهما القصة.
الحجم والشكل للقصة والكلمات وتركيبها.

ما هو دور الأم في تشجيع الطفل على القراءة؟

في
السنوات الأولى من حياة الطفل، وخاصة ما قبل المدرسة وحتى سن الخامسة،
تبدأ تتبلور وبشكل مهم وحاسم شخصية الطفل، لان ما يتكون في هذه المرحلة
لدى الطفل من عادات من الصعب تغييره أو تعديله، من هنا يبدأ دور الأم
الهام في مجال تكوين شخصية الطفل تكوينا يبقي أثرا ملازما له في مختلف
مراحل حياته.

وعلى الأم في هذه المرحلة أن تراعي الأمور التالية:

النمو الجسماني للطفل وخاصة البصر والسمع والنطق.
النمو العقلي.
النمو الاجتماعي داخل بيئته.
الخبرات المكتسبة.

ما هي المقاييس التي على الام ان تعتمد عليها لدى اختيارها للكتب؟

من
حيث المحتوى يجب أن تراعي قصص أدب الأطفال الأسلوب البسيط غير المعقد وان
يكون هناك سرد جميل لإثارة الطفل كما يجب أن تكون القصة صادقة كما يحب
الأطفال قراءة الخيال لذلك يجب الابتعاد عن الكتب التي تدور حول:
التعصب
العنصري والقسوة والعنف والجريمة...وغيرها من الصفات المؤثرة في تكوين
الطفل العقلي والخلقي، وفي ذوقه وخياله بل يجب التركيز على الموضوعات التي
تعالج الصفات النبيلة والتعاون والمحبة.

ومن وسائل اختيار الكتب:

اعتماد الكتب التي تكتب بلغة سهلة والتي تكون مناسبة لكل مرحلة من مراحل العمر.
اعتماد عناصر القصة(الحبكة، الشخصيات، الزمان والمكان).
إلمام الكاتب بتجارب الطفولة وان يكون قد عايش الأطفال فترة يتعرف فيها على انفعالاتهم واهتماماتهم.
أن يكون لدى الكاتب الخيال والموهبة.
استخدام الحوار والتكرار.
القصة تعالج اعتبارات تربوية وسلوكية.

كيف يمكن إشراك الطفل في اختيار ما يشاء من الكتب؟

في
سن معين يبدأ الطفل بالانجذاب إلى قصص وكتب دون الأخرى ويبدأ بالبحث عن
نمط معين من الكتب، واهم أمر في تشجيع الطفل على القراءة هو الأخذ بعين
الاعتبار رغبته في اختيار الكتاب الذي يشاء.

في البداية تبدأ الأم في اختيار الكتب للطفل ولكن فيما بعد يبدأ الطفل في اختيار الكتب التي تستثيره.

في النهاية كيف تنصحين الأم على تشجيع الطفل على القراءة؟

يجب
على الأم تقضي وقتاً كافياً مع الطفل وان تشركه في غالبية فعالياته
اليومية مثل اللعب والقراءة..وان تحاول الأم نفسها أيضا القراءة أمامه
لتشجيعه على أن يحذو حذوها لأن الطفل يرغب دائماً بتقليد الأم والأب
بأفعالهم، وتستطيع الأم تشجيع طفلها على القراءة عن طريق دمج وسائل
إبداعية تجذب الطفل مثل: أداء القصة بشكل مسرحي هي وطفلها أو عمل رسومات
ونماذج حول القصة.

ويمكنها استئثار الطفل عن طريق أدائها المتنوع للقصة بتأدية حركات تمثيلية أمامه أو تغيير صوتها لأصوات قريبة من شخصيات القصة.

واهم ما في الأمر أن تبدأ بهذه الأمور بجيل مبكر جداً.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


تعاملي مع صراخ طفلك بالهدوء والإقناع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حتي لا يصرخ طفلك في وجهك، ينصحك الخبراء بأن لا يكون صراخك عليه في كل حواراتكما فيتصورك أماً شريرة‏



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ان
الطفل لا ينسجم تفكيره مع ما يعتبره الوالدان مفيداً أو مضراً‏، وتلبية
رغبات الصغار للتخلص من صراخهم يدمر شخصياتهم ومن المهم معرفة لماذا يقابل
الابن الأوامر بالرفض التام حتي يصل الأمر إلي حد لجوء الأم لعتابه مما
يزيد من انفعالاته وصراخه‏.

كما أن الطفل في حاجة إلي دفء مشاعر
الأم التي قد تلهيها مشكلات العمل عنه فلا ذنب لتحمل الصغير عصبيتها ‏،‏
فالهدوء من أصول التعامل مع الأزمات ولو علا صراخ الأم والابن لزادت حدة
المشكلة دون الوصول إلي حل‏.‏

ان واجب الأم إقناع صغيرها
باستحالة تحقيق كل مطالبه لأن المنزل له ميزانية محددة فلا حلوي إلا في
جمع الأسرة ولا يختص واحد دون آخر، ولا تمييز إلا لمن يحصل علي درجات
عالية لأن الواجبات المدرسية هي عمله الأساسي واللعب لا يكون إلا بعد
الانتهاء من الواجبات وغير ذلك مرفوض‏، وحين يأتي وقت النوم ويرفض الطفل
الامتثال لأمر والدته مبديا رغبته في مشاهدة التليفزيون يجب علي الأم
مصاحبته لحجرته وإطفاء النور وتبدأ في جذب انتباهه إلي أحداث القصة التي
ترويها له حتي يغلب عليه النوم بشرط ألا تكون القصة مرعبة‏.

وفي
حالة طلب شيء مماثل لما رآه في بيت قريب أو زميل لا تتسرعي في الرفض حتي
لا تشعريه بالنقص والدونية بل تعاملي بحكمة موضحة له أن كل فرد له
إمكانياته وظروفه‏،‏ وأن الشيء الذي يرغب فيه يمكن الاستغناء عن ثمنه
واستبداله برحلة مع باقي الأسرة ليفهم الصغير أن المال لا ينفق هباء بل
يحتاج لجهد فيتعلم أن السماء لا تمطر ذهباً وأن عليه أن يذاكر ويجتهد
ليحصل علي ما يريده‏.‏

ان حدة الصغار والكبار وعصبيتهم تتضاعف
أيام الدراسة والامتحانات‏،‏ لذلك يجب التحلي بالصبر لأن الواجبات
المدرسية قد تفوق قدرات الصغير الذي قد يكون بطيء الفهم والتحصيل ويحتاج
إلي الهدوء والمعاونة حتي لا يلجأ للتخلص من المذاكرة واختلاق أي عذر
كالمغص أو القيء‏،‏ ويمكن للأم إذا شعرت بأنه مرهق منحه فترة صغيرة للراحة
دون تكذيبه ثم الجلوس بجواره لمعاودة المذاكرة فكلمة " لا " سلاح ذو حدين‏.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[size=25]ثقة النفس في الصغر تقى من الأمراض في الكبر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاطفال الواثقون بأنفسهم الذين يعتقدون أنهم مسيطرون على مجريات حياتهم ربما يصبحون أكثر صحة في الكبر



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أكدت دراسة حديثة أن الاطفال الواثقين بأنفسهم الذين يعتقدون أنهم مسيطرون على مجريات حياتهم ربما يصبحون أكثر صحة في الكبر.

وبحثت
الدراسة التأثيرات الصحية المحتملة لخاصية تعرف باسم "موضع السيطرة" وتعبر
عن مدى اعتقاد الأفراد في قدرتهم على التأثير على الأحداث من خلال
تصرفاتهم، والذين يعتقدون أنهم مسيطرون بدرجة كبيرة على حياتهم لديهم موضع
"داخلي" للسيطرة، بينما يكون لدى أولئك الذين لا يعتقدون بسيطرتهم على
حياتهم موضع "خارجي".

ووجد الباحثون أنه من بين ما يزيد على 7500
بريطاني بالغ تتبعت الدراسة حالاتهم منذ الولادة كان الذين لديهم موضع
داخلي للسيطرة في سن العاشرة أقل احتمالا للمعاناة من زيادة الوزن في سن
الثلاثين، كما كانوا أقل احتمالا في وصف صحتهم بالضعف أو ظهور مستويات
عالية من الضغوط النفسية لديهم.

وظل هذا الربط قائما حتى بعدما وضع الباحثون في الحسبان عددا من العوامل الأخرى تشمل اختبارات الذكاء للاطفال والتعليم ودخل الاسرة.

وقالت
كاثرين ار. جيل الاستاذة بجامعة ساوثامبتون ببريطانيا والتي قادت الدراسة:
"اعتقد بأنه من المحتمل أن يكون التفسير الرئيسي لكون الأطفال الذين لديهم
الموضع الداخلي للسيطرة أكثر صحة عند البلوغ هو أن لديهم ثقة أكبر في
قدراتهم على التأثير في النتائج من خلال تصرفاتهم".



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

علمي أطفالك قضاء وقت ممتع دون الحاجة للألعاب أو التلفاز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الأطفال
يحبّون الركض والقفز، واللعب النشيط، مثل هذه الامور ممكن ان تعطي تفاعلا
مع الآباء وتحفّز خيال الطفل. كذلك تجلب السعادة إلى الطفل وتشعره باهتمامك



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الأطفال
يحبّون الركض والقفز والاهتزاز واللعب النشيط، مثل هذه الامور ممكن ان
تعطي تفاعلا عظيما للآباء وتحفّز خيال الطفل. كذلك تجلب السعادة إلى الطفل
وتشعره باهتمامك. اقرئي معنا كيف يمكن أن يستمتع طفلك دون الحاجة لألعاب
مكلفة او قضاء وقت طويل أمام شاشة التلفاز.

1. تحركي. إذا كانت
ابنتك تحبّ أن ترقص، ضعي بعض الموسيقى. إذا كان ابنك يحب الحركة "الأكشن"،
اطلبي منه أن يريك بعضا من حركاته السريعة والقوية

2. العبي
معهم. من الألعاب الرائعة التي يعشقها الأطفال، لعبة التقليد. والأطفال
يحبون تقليد ماما وبابا. اطلبي من أبنتك أن تقلد مشيتك بطريقة مضحكة، كلما
ضحكت أكثر معها كلما زاد حسها الفكاهي. وتعالت الضحكات واستمتعت بوقتك
معهم.

3. علميهم ركوب الخيل. لا داعي لأن تذهبي لمزرعة الخيول
للحصول على فرصة لركوب الفرس، يمكنك أن تأخذي أطفالك في رحلة على متن ظهرك
أو بطنك ولكن لمزيد من الحركة، يمكنك أن تجعلي الأمر صعبا عليهم وتتحركي
كثيرا بحيث تجبريهم على الصمود أو السقوط.

4. علمي طفلك الطيران. إذا كان الطفل كبيرا يمكنك أن ترفعيه برجليك في الهواء وتحلقي به بعيدا عن أيدي أشقائه.

5.
رحلة مع العملاق. كل الأطفال يحبون أن يحملوا ويشعروا كم من المثير أن
يكونوا بطولك أو أطول منك. نظرتهم للأشياء ستتغير عندما يتمكنون من رؤية
حواف النوافذ والأبواب وما على خزانة الثياب من صيد وفير. رحلة مع العملاق
يمكن أن تأخذ من وقتك القليل ولكنها تعني العالم بالنسبة لطفلك الصغير.

النصائح والتحذيرات:

• تأكدي من أن تكون منطقة اللعب أمنة، ومن أن تكوني قادرة على حمل ورفع الأطفال.

• اعرفي حدود وقوّة نشاطك، وتجنّبي الإجهاد والخطر.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كيف تقنعين طفلك بأخذ الدواء !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الدواء
السائل مر المذاق، كيف نقنع اطفالنا بتناوله ونحن انفسنا غير مقتنعين بأن
مذاقه لذيذ بقدر ما هو مفيد؟ اليس من طريقة لاضفاء طعم على الدواء يستسيغه
الاطفال؟



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الدواء
السائل. أنها ذكريات الطفولة تكرر نفسها مرة أخرى مع أطفالنا، مما يجعلنا
نتساءل ألم يقدم الطب الحديث أي حلول للطعم المر والغريب للدواء السائل
الخاص بالأطفال على وجه التحديد، حتى نتمكن على الأقل من إقناع أنفسنا
أولا بأنه طعم قد يستسيغه الأطفال وبالتالي يوفر علينا التعب والجهد في
محاولة أقناعهم بتناوله. حسنا، لحين ذلك الوقت، نقدم لك بعض الحلول لإقناع
طفلك بتناول المتوفر من أدوية ذات طعم غير محبب.

المواد التي يتوجب استخدامها:

1- الدواء
2- أداة لتنقيط الدواء ( قطارة )
3- جائزة لطفلك


أولا، حضري طفلك نفسيا بأنه كبير كفاية ليفهم بأن هذا الدواء مفيد له.
اسمحي له بملء القطارة أو الملعقة بالكمية الملائمة، لماذا؟ لأن قيامهم
بذلك سيعطيهم شعورا بالسيطرة، ويأخذون الأمر بجدية أكبر. أعطيه الوقت الذي
يحتاجه. سيكون الأمر صعبا في المرة الأولى ولكن أقناع طفلك بتناول الدواء
السائل المر أمر ليس بالسهل وقد يحتاج منك لعدة مغامرات قبل أن يستجيب لك.


• تجنبي التعليقات السلبية. لا تستعملي أسلوب والدتك في التحذير
والتخويف. لأن ذلك الخوف لم ينجح ولكنه كبر معك، أليس كذلك! لا تذكري
التالي من عقاب لأن الطفل على الأرجح يعرف مزاجك ولكنه يحاول أن يماطل
لعله ينجو.

• ركزي على منافع أخذ الدواء. بدلا من أن تقولي بأنه
وقت تناول الدواء. جربي شيئا مثل، تعال لتناول شيئا يريحك من هذا الألم،
أو عندي دواء سحري سيزيل هذا السعال المؤلم في ثوان.

• استعملي
خدعة الإمساك بالأنف. لا بد أن والدتك استعملتها معك أيضا. إن الإمساك
بالأنف عند تناول الأطعمة والاشربة ذات الطعم الغريب يجعل الطعم أفضل.


قدمي له جائزة. اسمحي له بحضور فيلمه المفضل، اللعب مع الأصدقاء، الخروج
للحديقة أو حتى امنحيه بعض النقود. تذكري بأن نظام العمل والجائزة ناجح
جدا، لذا لا تفسديه بالكذب أو المماطلة. إذا وعدت فيجب أن تعطي ما وعدت
به، وإلا ستحتاجين إلى وقت طويل لكسب ثقة الطفل مرة ثانية.

تحذير:لا تسمحي للأطفال أبدا بأخذ دوائهم الخاص دون إشرافك.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



كيف تؤمنين حضور الأطفال لحفلات الزفاف؟



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


لا
شك بأن الأطفال يجلبون الفرح والسعادة أينما ذهبوا ولكن هناك لحظات سعيدة
بالإضافة إلى لحظات خطرة عندما ندعو الأطفال لحفلات الزفاف


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا
شك بأن الأطفال يجلبون الفرح والسعادة أينما ذهبوا ولكن هناك لحظات سعيدة
بالإضافة إلى لحظات خطرة عندما ندعو الأطفال لحفلات الزفاف. فحفلات الزفاف
مليئة بأمور تهم البالغين وكل شيء بها مصمم للكبار. لذا فأن دعوة الأطفال
إلى هذه الحفلات قد يكون به مخاطرة كبيرة. ولكن لا تنسي بأنك إذا سمحت
للأطفال بالقدوم فيجب أن ترفهي عنهم أيضا.
يمكن أن تضعي ترتيبا للسماح للأطفال باستعمال منطقة ما أو غرفة للعب أو مشاهدة التلفاز.

يجب
الاستعانة بمربية أو أكثر للأطفال ذات خبرة لمراقبة الأطفال واللعب معهم،
هذا سيمنعهم من مقاطعة الاستقبال أو الركض حول الأدوات الخطرة مثل
السكاكين أو التعثر عرضيا بالأسلاك، النوادل أو الضيوف. يمكنك استدعاء
الأطفال للحظات الهامة مثل تقطيع الكيك، تبادل الخواتم، الرقص مع العروس.

زودي
الأطفال بأشياء يمكن أن يلعبوا بها مثل، طباشير ملونة، صحف أو مواد أخرى
للأعمال الفنية. هذا سيبقيهم يقضون وقتا ممتعا بينما يهتم البالغون بمراسم
الاحتفال بالزفاف.

عندما يبدأ العروس والعريس بتحية الضيوف من
طاولة لطاولة، يفضل أن يمرا على غرفة الأطفال لتحيتهم أيضا. هذا سيجعل
الأطفال أكثر سعادة.

قد يكون الأطفال دائما حاضرين خلال مراسيم حفلات الزفاف. فالقرار يعتمد دائما على العروس والعريس بشأن دعوة الأطفال أثناء المراسيم.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


نصائح للأمهات والآباء لحماية أبنائهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

معظم
الأطفال هذه الأيام يفهمون ديناميكية الجنس جيدا، اسأليهم وقد يقولون لك
ما يعرفون. ما يفتقده اطفالنا هذه الأيام ليس المعلومة، ولكن القيم
والأخلاقيات المتعلقة بالجنس



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ابدئي الكلام عن الجنس مبكراً:
وأنا
أَعني بذلك سنا مبكّرة جدا مثل عمرِ اثنان وثلاثة. لا تقلقي، لا َقترح بأن
تتحدّثي عن الطيورِ والنحلِ، لكن فقط استعملي الأسماء الصحيحة للأعضاءِ
مثل "القضيبِ" و"المهبل." قد يقول العديد من الآباءِ بأنهم لا يشعرون
بالراحة عند التحدث عن الجنسِ مع أطفالِهم الأكبر سنّاً، ولكنك مضطرة
للقيام بذلك. لذا، إذا استعملت هذه المصطلحات مبكرا مع طفلِك ستصبح
المواضيعِ الأقسى أسهل جداً.

شدّدْي على القِيم:
معظم
الأطفال هذه الأيام يفهمون ديناميكية الجنس جيدا، اسأليهم وقد يقولون لك
ما يعرفون. ما يفتقده اطفالنا هذه الأيام ليس المعلومة، ولكن القيم
والأخلاقيات المتعلقة بالجنس. لذا تحدثي معه عن قيم العائلة، والمجتمع،
واخبريه بالضبط لماذا يجب يبتعد عن أي نشاط جنسي في هذه المرحلة. يجب
التركيز على كلمة احترام العلاقات، وتحمل المسؤوليات.

راقبي أطفالك:
يقول
بحث حصري عن سلوكيات الآباء اتجاه الأبناء، بأن مراقبة الأطفال، ومعرفة
أصدقائهم، أماكن تواجدهم، ولقاءاتهم، وتحديد نشاطاتهم، ومواعيد عودتهم إلى
المنزل، يمكن أن يقلل كثيرا من الانحراف خلف سلوكيات سيئة. ويجب أن تشمل
الرقابة، ما يشاهدونه على التلفاز وعلى الهاتف النقال وما الرسائل التي
يتبادلونها إذا كانوا يملكون جهاز هاتف نقال.

راقبي منزلك:

تقول
النصيحة: يبدأ أكثر الأطفال المراهقون أول تجاربهم الجنسية في المنزل. لذا
تأكدي من أن تكوني متواجدة عندما يتعرض طفلك لمواجهة من هذا النوع. أعرفي
أصدقاء أطفالك، جيرانك، وأي شخص غريب في محيط منزلك لتحمي أطفالك.

راقبي الأفلام التي يتفرجون عليها:
لقد
درجت مؤخرا موضة حمل المشاهير، ولا يخفى على أحد أن معظم هؤلاء المشاهير
يحملون من أصدقائهم وهذا ليس نمطا سلوكيا جيدا، قد تبدو الممثلة أو
المغنية سعيدة بالحمل على غلاف المجلات، ولكن الحقيقة أن الحمل صعب، وبه
الكثير من الإعياء، والتعب، والتوتر، وقلة النوم، والإرهاق والغثيان، حتى
قبل أن يأتي الطفل الصغير. تأكدي من أن تصل هذه الرسالة بوضوح لأطفالك
سواء الذكور أو الإناث، فالحمل تأتي معه مسؤوليات كبيرة، والطفل ليس مجرد
جرو صغير يمكن لأي شخص أن يعتني به.

أعطي طفلَك إحساسا بالمستقبلِ:
ادفعي
طفلك للمشاركة في النشاطات المدرسية والرياضة. منذ نعومة أظفاره، شجعيه
على المشاركة في النشاطات والأعمال. وشددي على مواهبه، وقدرته على أن
يتفوق في ما يبرع به. وجود هواية أو نشاط يستمتع به الطفل يبعد أي مخاوف
من أن يلتحق برفاق السوء في مراحل بلوغه.

تذكري كلما تأخرت في
التحدث مع طفلك عن الجنس كلما زادت فرص الآخرين في أن يسبقوك إلى ذلك، ولا
أرى أي فائدة في أن يتعلم طفلك أخطاء الآخرين وأنت موجودة.



تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يا رب الموضوع يعجبكم يا أحلى أعضاء


...............................

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
aichouche derradji
مشرف
مشرف
aichouche derradji


عدد المساهمات : 1092
نقاط : 12423
تاريخ التسجيل : 25/02/2010
الموقع : http://laidam.web-rpg.org/

كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه   كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه Icon_minitimeالخميس أغسطس 05, 2010 8:59 am

معاني ابتسامة طفلك
الرضيع!!

أثبتت الابحاث العملية ان لابتسامة
الطفل الرضيع معنى ومغزى والتي تم تقسيمها الى ثلاث نوعيات
وهي...

الابتسامة
الانطباعية

وهي
التي ترتسم على وجه الرضيع مع اولى مراحل عمره حتى قبل ان يبلغ يومه الثالث او
الرابع، وتستمر معه طوال الشهر الاول من مولده، وتكون في صورة "شبه ابتسامة " وكانه
يشاور عقله.. لكنها تكون في الحقيقة مقدمة للابتسامة العريضة التي ترتسم على ملامح
وجهه الطفولي فيما بعد. وهذه الابتسامة الانطباعية تنير وجه الطفل دائما عندما
يتعرض لسماع طبقة صوت عالية من المداعبة او خرير ماء أو أي
سائل.

الابتسامة
العامة:

وتبدأ
في الظهور بعد أربعة أسابيع، وتستمر هذه الابتسامة لفترة أطول، وعادة ما يصاحبها
تعبير المرح الذي يشع من عينيه، بالاضافة الى بريق خاص. كما انها تظهر عندما يرى
الطفل أي وجه بشري يطل عليه بابتسامة ، وعادة ما يعتقد الوالدان في هذه المرحلة ان
الطفل يخصهم بالابتسامات العريضة، لانه يعرفهما، ولكنه في الحقيقة في تلك المرحلة
العمرية يبتسم لكل شخص يقترب منه ويحاول مداعبته.

الابتسامة الخاصة
[b]وهذه الابتسامة تبدأ في أي وقت ما بين خمسة إلى
سبعة أشهر، وهي تماثل الابتسامة العامة إلا انها لا تكون الا للاهل والمعارف
المقربين فحسب، حيث تكون للابتسامة في هذا السن معنى، فهي تحية خاصة وشخصية، ويكون
لها اثر رائع بالطبع على نفس الام والاب ، فهو يبتسم وقد يضحك لانه يعرفهما، اما
اذا لم يرق له الزائر فانه يدير وجهه ويبدا في
الصراخ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 562
نقاط : 12772
تاريخ التسجيل : 27/03/2009

كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه   كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه Icon_minitimeالخميس أغسطس 05, 2010 12:56 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شكرا جزيلا
سؤال هل امك استطاعت ان تقوم بذالك ؟
وهل شباب اليوم قادرون على ذالك
واي الأجيال معقد اكثر الأجداد ام الأباء ام جيل الشباب الحالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://laidam.web-rpg.org
aichouche derradji
مشرف
مشرف
aichouche derradji


عدد المساهمات : 1092
نقاط : 12423
تاريخ التسجيل : 25/02/2010
الموقع : http://laidam.web-rpg.org/

كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه   كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه Icon_minitimeالأحد أغسطس 08, 2010 8:20 am

في اعتقادي ان الجيل الحالي عايش طايش ولا يفكر للامام
يفكر عند انفه فقط..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف نتعامل مع اطفالنا فى المراحل السنيه المختلفه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المقري :: الحيـــــــــــــــــــــــــاة بالمتقن :: مواضيع ثقافية وفكرية-
انتقل الى: